تحميل نموذج تصريح شرفي بعدم الاستفادة من منحة البطالة
تصريح شرفي بعدم الاستفادة من منحة البطالة هو مستند إداري رسمي يُقر فيه المواطن شخصيًا وتحت مسؤوليته الشرفية والأخلاقية والقانونية، أنه لا يستفيد حاليًا من أي منحة بطالة تقدمها الدولة أو أي هيئة أخرى معنية. يعتبر هذا التصريح بمثابة إفادة ذاتية تهدف إلى تأكيد وضع المواطن الاجتماعي والاقتصادي.
ملاحظة هامة
أزرار المعاينة والتحميل أو التعبئة لهذا المستند موجودة في أسفل هذه الصفحة.
الغرض من المستند:
الهدف الرئيسي من هذا التصريح هو إثبات الحالة الاجتماعية أو المهنية للمواطن عند التقدم بطلب للحصول على خدمات، امتيازات، أو وظائف تتطلب كشرط أساسي عدم الاستفادة من منحة البطالة. يضمن هذا الإجراء الشفافية ويمنع الازدواجية في الاستفادة من الدعم الحكومي.
كيفية الحصول عليه أو استخدامه:
- الحصول على النموذج: يتم الحصول على نموذج "تصريح شرفي بعدم الاستفادة من منحة البطالة" عادةً من الإدارات المحلية مثل المقاطعات، البلديات، أو الإدارات المعنية بالتشغيل والشؤون الاجتماعية في بلدك. قد يكون متاحًا أيضًا للتنزيل من المواقع الإلكترونية الرسمية لهذه الإدارات.
- تعبئة البيانات: يجب على المواطن تعبئة النموذج بجميع المعلومات الشخصية المطلوبة بدقة ووضوح (الاسم الكامل، رقم البطاقة الوطنية، العنوان، إلخ).
- التوقيع والمصادقة: بعد تعبئة النموذج، يجب على المواطن التوقيع عليه شخصيًا. وفي معظم الحالات، يتطلب هذا النوع من التصريحات المصادقة على الإمضاء (التصديق على صحة التوقيع) لدى الجهة المختصة، مثل مصلحة تصديق الإمضاءات بالبلدية أو المقاطعة، لجعل المستند ذو قوة قانونية.
- استخداماته الشائعة:
- التقدم بطلب عمل جديد، خاصة في القطاع العام، حيث قد يكون شرطًا لضمان عدم استفادة الموظفين من أكثر من مصدر دخل مدعوم من الدولة.
- الحصول على مساعدات اجتماعية أخرى، دعم مالي، أو برامج إعانات مشروطة بعدم الاستفادة من منح البطالة.
- تحديث الوضع الإداري للمواطن لدى بعض الإدارات أو المؤسسات التي تتطلب معرفة مصادر دخله أو عدم استفادته من بعض الإعانات.
- أهمية الدقة: يجب أن تكون جميع المعلومات الواردة في التصريح صحيحة ودقيقة تمامًا، حيث أن الإدلاء بتصريح كاذب يعرض صاحبه للمساءلة القانونية والعقوبات المنصوص عليها في التشريعات المحلية.
حديث الرسول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها، فقد كفر".
رواه أحمد، وأبو داود، والنسائي، والترمذي -وقال: حسن صحيح-، وابن ماجه، وابن حبان في صحيحه، والحاكم